
بقلم : د / باسم موسى
اعذرونى
ولنفسي زروني
فما تزال تلوم وتبكيني عيوني
وسال الدمع فيضا بأشلاء الفؤاد
أحقا كان يجدر أن أفارق؟
أم أني خدعت بأوهام الظنون
أكان الوصل دربا للهلاك
وأنجيت حقا من شر الفتون
أضاعت مني بسمات العيون؟
وفرحة عمر لها تاقت تفاصيل حياتي
أنا في حيرة الفكر العقيم
وتحرق روحي ألهاب أتوني
More Stories
وطن بالاختيار ضمن الافلام الفائزة في المهرجان القومي للسينما
إطلاق أكبر مشروع عقاري وسياحي بالساحل الشمالي باستثمارات ٢٠ مليار جنيه قريبا
قبل الإفطار .. زيارة مفاجئة لوكيل تضامن بني سويف لدار فاقدي الرعاية