شباب و لا أبدع، شباب و لا أروع، شباب كرة اليد، شابوه، شكرا، أسعدتمونا و بكل الفخر و الإشادة التى يجب أن تحظى به كل المنظومة القائمة على لعبة كرة اليد بشكل عام و على هذا الفريق بشكل خاص، المهم بل الأهم يا سادة ” ها و بعدين .. و ماذا بعد ” الوصول للقمة و أنا أعنى هذه الكلمة .. القمة .. لأن هذه حقيقة و واقع الآن، و أرجع بحضراتكم للسؤال الأهم، ماذا سنفعل للحفاظ على ما وصلنا إليه ؟ …
لأن الوصول لهذا المستوى صعب و قد حدث و لكن الحفاظ على ذلك هو الأصعب، نريد أن يخرج علينا السادة المسئولين المتخصصين و المعنين بهذه اللعبة و الرياضة عموماً، و بهذه الثروة القومية، بالمستقبل الواعد .
و كما يتحدث العلم و هو لغة العصر و كل عصر، التخطيط ثم التخطيط، للوصول إلى الهدف، و أود أن أذكركم بالسياسة العامة للدولة هى الحفاظ على الشباب و تنمية قدراتهم لرفعة شأن الوطن، و على هذا و لكل ماسبق أرى أن ما حدث أنه إنجاز يرقى إلى الإعجاز .
More Stories
كلمتين بحب .. حريق دور العبادة بين العقل والتعصب
حال المشجعين في مصر “إنما للصبر حدود”
رحل رمضان ولكن !